إليسا توصف علاقة والدها ووالدتها بالعلاقة غير المتوازنة
وصفت الفنانة إليسا، علاقة والدها ووالدتها بالعلاقة الغير متوازنة، موضحة أنه كان بها الكثير من المشاكل التى أثرت على عائلتهم بشكل كبير وواضح، كما كشفت من خلال الفيلم الوثائقى It’s Ok، مشيرة إلى أن والدها كانت متعلما، أما والدتها فلم تكن كذلك.
وأكدت إليسا، خلال أحداث الحلقة الأولى، أن علاقة والدها بوالدتها كان بها الكثير من المشاكل التى أثرت على عائلتهم بشكل كبير وواضح، وكان صعبا عليهم الوضع فى بعض الأحيان.
وبجانب صور والديها وعائلتها، كشفت إليسا عن آخر صور جمعتهم بوالدها الراحل زكريا، وآخر فيديو له الذى أشاد بحبه لها فيه، حيث قال: "معكم اليوم جاى أعبر عن شعورى، وعن هواى، ومهما حلقت بالفن بنتى بعد في عليها وصايا".
ومع زيارة والدتها وشقيقتها وعائلتها لها في منزلها، جمعتهم لحظات ممتعة، حيث كشفوا عن رغبة والدهم في أن يكملوا تعليمهم الأول ومن ثم يتزوجوا، وأن والدتها لازالت ترتدى "دبلة" والدهم إلى الآن.
وعن وصف والدة إليسا يمنى خورى لها قالت: "إليسا هي أم العيلة، لأنها تهتم فينا وبتصرف علينا، بتفرحنا، بس تفوت على البيت كله يضحك، بس انا بندهلها إليسار مش إليسا".
وأكدت إليسا في خلال الحلقة الأولى من الفيلم الوثائقى It’s Ok الذى طرح على منصة نيتفلكس اليوم الخميس، أنها لم تخبر والدتها عن علاقتها العاطفية، ولم تخبرها بمرضها، بسبب أنها تخاف عليها من "وجع القلب".
كما كشفت إليسا فى أحداث الحلقة الأولى من الوثائقى It’s Ok، عن علاقتها بأختها نورما، التي أكدت أنها الأقرب من أخواتها إلى قلبها، والتي تعتبرها أيضا صديقتها الأقرب، التي تأثرت كثيرا بسبب زواجها وابتعادها عن في سن صغيرة.
ومع استكمال أحداث الحلقة الأولى من الوثائقى It’s Ok للنجمة اللبنانية اليسا، كشفت عن ذهابها مع أختها نورما لمدرسة داخلية، والتي شهدت على الكثير من الأشياء، أول حب في حياتها "شاب شعره أشقر بس هو أسمر واسمه نمر" حسبما قالت اليسا، وشهدت المدرسة على بدايتها مسيرتها الغنائية حيث سمعتها سير سميرة واخبرت والدها بالأمر، والذى تقبله بصدر رحب، كما تذكرت اليسا زيارة والدها الأسبوعية للمدرسة والأشياء التي كان يحضرها لهم، وبكت بسبب كم الذكريات التي أثرت عليها.
وأشارت اليسا في أحداث الحلقة الأولى من الوثائقى It’s Ok، إلى أنها ولدت في منزل عائلتها في دير الأحمر، بسبب عدم وجود مستشفيات في هذا الوقت، وكشفت اليسا عن الصدمة التي وقعت على جدتها بـ معرفتها بأنها بنت وليست ولد، حيث قامت بتغطية شعرها خجلا من الأمر.