النهار
الأحد 22 سبتمبر 2024 05:01 صـ 19 ربيع أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
في ليلة توهج الثلاثي الذهبي ريال مدريد يقسو على إسبانيو 4-1 صيادلة المنوفية تُكرم أبنائها من حفظة القرآن الكريم الهلال يقسو على الاتحاد بثلاثية ويتصدر الدوري السعودي سمية الخشاب تقلب السينما رأساً على عقب بـ”أوراق التاروت”وقضية الاغتصاب تشعل ضجة لا مثيل لها بالصور.. نيكول سابا ومصطفى حجاج يشعلان حفل ”121” بالقاهرة نقيب الموسيقيين مصطفى كامل ينعى رضا نجل المطرب اسماعيل الليثي شوط أول سلبي بين ريال مدريد وإسبانيول في الليجا ندوة لمناقشة الفيلم السعودي ”المبتعث” بمهرجان الغردقة لسينما الشباب ”تجارب ورؤى لرحلة إبداعية” ندوة مهرجان الغردقة لسينما الشباب فوز فريقين من كلية الهندسة جامعة المنصورة بالمركزين الاول والثانية في مارثون جامعة بنها للابتكارات في إطار احتفالات العيد القومي.. محافظ البحيرة تضع حجر أساس موقف أبو حمص الجديد بتكلفة 30 مليون جنيه محافظ البحيرة تفتتح أول مركز متخصص لمرضى السكري ضمن احتفالات العيد القومى

سوشيال المشاهير

أبو حامد لـالبرادعي: لا تخيب آمالنا فيك وتُعطي النظام طوق نجاة بالجلوس معه

هاجم محمد أبو حامد، عضو مجلس الشعب السابق، الدكتور محمد البرادعي، رئيس حزب الدستور، وقال إنه لا يتحدث إلا باسمه، والدماء ليست ملكه حتى يجلس مع مرسي ليتحاور معه، وطالبه بـ«ألا يخيب آمال الشباب فيه ويُعطي النظام طوق نجاة».
 
وكتب «أبو حامد» في حسابه الشخصي على «تويتر»، الأربعاء: «إلى البرادعي حين تجلس مع مرسي أو الإسلاميين فاعلم أنك لا تتحدث إلا باسم نفسك، فالشارع لا يمثله أحد والدماء ليس ملكا حتى تتغاضى عنها».
 
وأضاف: «جبهة الإنقاذ لا تمثل الشارع الغاضب ولا تمثل سوى نفسها والتراجع أمام تهديدات الإسلاميين وبلطجة الإخوان لن تزيدهم إلا تماديا في البلطجة».
 
وقال: «إلى البرادعي لا تعطي طوق نجاة سياسيا لهذا النظام الفاسد بجلوسك معه، وتعلموا من تجربة التاريخ فهم لا كلمة ولا ذمة لهم فلم تأخذ منهم شيئا»، مضيفاً: «لا تخيب آمال الشباب فيك».
 
ودعا الدكتور محمد البرادعي إلى اجتماع «فوراً» بين الرئيس مرسي والفريق أول عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع، واللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، وحزب الحرية والعدالة، الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين، والتيار السلفي وجبهة الإنقاذ لاتخاذ خطوات عاجلة لوقف العنف وبدء حوار جاد.