النهار
الأحد 2 فبراير 2025 09:05 صـ 4 شعبان 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
نقيب الإعلاميين: كتاب ”الأسس العلمية لإدارة المؤسسات الإعلامية والصحفية” مرجع لكل من يعمل في مجال الإعلام إسبانيول يشعل الصراع في الليجا بالفوز على ريال مدريد تعرف على أسعار فاتورتك على أنظمة فودافون الجديدة سamp;ج| هل يمكن أن ينفجر الـ «باور بانك»؟ نعم حدث بالفعل! سامر أبو لطيف يتولى قيادة مايكروسوفت في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا بين تغيرات هيكلية وتفاؤل حذر.. ماذا ينتظر الشركات الناشئة المصرية في عام تراجع رأس المال المغامر؟ بنك المعرفة المصري.. هل يسرع وتيرة التغيير نحو التعليم الرقمي المنشود؟ معهد الإنتاجية والجودة بالأكاديمية العربية يحتفل بتخريج 300 طالبا من الحاصلين على درجة الماجستير محافظ الإسكندرية يبحث سبل التعاون مع رومانيا لجذب مزيد من الاستثمارات لمصر مباحث مركز شبين الكوم تنجح في ضبط أب متهم بالتعدي على طفلته وإصابتها بنزيف محافظ الغربية: كورنيش المحلة الجديد سيكون المتنفس الحضاري داخل المدينة الصناعية جامعة المنصورة تنظّم زيارة لأبنائها من ذوي الهمم لمعرض القاهرة الدولي للكتاب

فن

شريهان ترفض الاحتفال بعيد ميلادها بسبب حرب الإبادة على شعب فلسطين

شريهان
شريهان

رفضت النجمة القديرة شريهان الاحتفال بعيد ميلادها الذي يوافق اليوم 6 ديسمبر، بسبب حزنها على الحرب على غزة وإبادة أهلها، مشيرة إلى أنها تعيش أصعب وأقسى أيام وساعات ولحظات عُمرها، مؤكدة أن عقلها لا يستوعب ما يحدث في العالم، وأن أنفاسها الأخيرة التي ستقابل بها الله ومعها رفض إبادة الشعب الفلسطيني ورفض قتل القضية الفلسطينية.

وكتبت شريهان عبر حسابها على منصة X: "لا أريد أبداً مضايقتكم وتحديداً في هذا اليوم والذي أصبح يومكم، وأشعر حَقِيقَةً بالتقصير تجاهكم جميعاً في التواصل، ولكن معذرة وسامحوني.. أخجل من أي أنواع الاحتفال حالياً ولو حتى لمجرد ساعات محدودة في هذا اليوم وهذا الوقت الصعب جداً على نفسي، رسائلكم جميعاً غالية ولكنها في وقت صعب أعيش فيه أصعب وأقسى أيام وساعات ولحظات عُمري التي عشتها".

وأضافت: "لن أكون سعيدة إن احتفلت سواء مع أسرتي وعائلتي الكبيرة أو أسرتي وعائلتي الصغيرة وهي أنتم محبي شريهان الشريهانيين كما تحبوا أن أقول لكم أو أتكلم معكم وأناديكم وأنا سأظل أكثر من متشرفة".

وتابعت شريهان: "سامحوني.. فما تبقى لي هو عدم التناقض وقلبي وعقلي الذي لا يستوعب ما يحدث في العالم، وأنفاسي الأخيرة التي سأقابل بها ربي ومعهم رفض إبادة الشعب الفلسطيني ورفض قتل القضية الفلسطينية، ورفض مايحدث للشعب المدني الفلسطيني في غزة بجميع فئاته ورفض تهجيره القسري وانتهاك حقوق الإنسان، ورفض التطهير العرقي والإبادة الجماعية الشاملة للشعب الفلسطيني واغتصاب حقوق هذا الشعب الأسطوري العظيم كان وسيبقى وإلى الأبد، ولا يوجد عندي أمل في غير آية من آيات الله ومعجزة من معجزاته سبحانه وتعالى تنزل على الأرض في وقتنا هذا لعالمنا هذا لتنصر الحق والعدل وتلحق بالإنسان والإنسانية.. سامحوني".

شريهان