النهار
الأربعاء 22 يناير 2025 10:52 صـ 23 رجب 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وزير الصحة يبحث سبل التعاون وخطط العمل المشترك مع شركة استرازينكا وزير الإسكان يبحث مع شركتي ”أونسبيك” و”Rehlko” العالميتين فرص التعاون لنقل خبرات صناعة مولدات الكهرباء بتهمة التهديد والابتزاز .. اليوم استكمال محاكمة مساعدة الفنانة هالة صدقي وزير الصحة يشهد توقيع بروتوكولي تعاون لاستقدام الخبراء الأجانب لمناظرة المرضى بمستشفيات الوزارة بلال صبري عن نادية الجندي: أيقونة لا تتكرر والفن الحقيقي لا يعترف بالأعمار مصدر أمني يكشف تفاصيل إدعاء سيدة بمقتل شقيقها على يد ضابطي شرطة برشلونة يعود بريمونتادا مثيرة أمام بنفيكا في دوري أبطال أوروبا ليفربول يؤكد هيمنته على دوري الأبطال بثنائية في ليل يوفنتوس يتعثر بالتعادل مع كلوب بروج في دوري الأبطال إغلاق عبر أون تايم.. اليوم التاسع من بطولة العالم لكرة اليد.. مواجهات قوية ضمن الدور الرئيسي عقد ورشة صناعة اكسسوار الأفراح بمركز شباب المدينة بالسويس استمرار هطول الأمطار علي الإسكندرية حتي صباح الخميس المقبل

عربي ودولي

إنقاذ غواصة بريطانية قبل لحظات من وقوع كارثة نووية

صورة للغواصة البريطانية النووية
صورة للغواصة البريطانية النووية

كشفت تقارير بريطانية أن غواصة نووية تابعة للبحرية البريطانية محملة بصواريخ نووية وطاقم مكون من 140 شخصا كادت أن تغرق بسبب خلل في مقياس العمق وأوردت صحيفة "ذي صن" أن الغواصة البريطانية التي كان على متنها 140 شخصا كانت تستعد للقيام بدورية في المحيط الأطلسي عندما تعطلت أجهزة استشعار العمق الخاصة بها ونتيجة العطل كادت الغواصة التي كانت تحمل صواريخ باليستية من طراز ترايدنت 2 أن تدخل "منطقة خطرة".

وقال مصدر للصحيفة "ليس من مهمة المهندسين التحكم في عمق الغواصة لكنهم رأوا مدى عمقها وأدركوا أن هناك خطأ ما".
وأضاف "من الناحية الفنية، كانت فانجارد لا تزال في عمق حيث نعلم أنها تستطيع العمل ولكن إذا كان عليها أن تذهب إلى هذا العمق فسيتم إرسال الطاقم بأكمله إلى محطات العمل.

وقال متحدث باسم البحرية البريطانية: "نحن لا نعلق على العمليات. غواصاتنا مستمرة في الانتشار حول العالم لحماية مصالحنا الوطنية" وتمتلك بريطانيا أربع غواصات من طراز فانجارد لكن اثنتين منها فقط تعملان حاليًا. أحداههما يخضع لعملية تجديد كبيرة والأخرى تخضع لتجارب بحرية بعد الإصلاحات التي تجاوزت الميزانية المقررة بـ 300 مليون جنيه إسترليني.