النهار
الأربعاء 22 يناير 2025 10:47 مـ 23 رجب 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الزمالك يوجه الشكر لزياد كمال بعد قطع إعارته جامعة مدينة السادات تحقق تقدما في تصنيف التايمز العالمي في علوم الحياة والصحة منتخب اليد يفقد السيطرة على الشوط الأول ويتأخر أمام أيسلندا 13-9 بأكثر من عمل.. نجوم ب” 100 وش” في سباق رمضان الدرامي2025 المفكر السياسي الدكتور احمد يوسف في تصريحات خاصة للنهار: الموقف المصري من القضية الفلسطينية يتسم بالاصالة والرسوخ هل يحصل ترامب علي جائزة نوبل للسلام علي غرار اوباما كيف اعمت عنصرية نيتنياهو عن جنديين اسرائيليين وطواهما النسيان في الاسر منذ عشر سنوات ؟ شام الذهبي ترد على مهاجميها من الأطباء.. ما القصة ما هي الجملة الحازمة التي قالها مستشار ترامب لنيتنياهو وانهت الحرب بشكل فوري ؟ التشكيل الرسمية لقمة باريس سان جيرمان ومانشستر سيتي في دوري أبطال أوروبا بعد اتفاق وقف اطلاق النار .. تكلفة إعادة الإعمار في قطاع غزة تتجاوز ال 80 مليار دولار الجازولي يهنِّئ الرئيس السيسي ورجال الشرطة ويؤكد أنهم مثلاً يحتذى به في الشجاعة

عربي ودولي

الحكومة اللبنانية تعلن اننا لن نتهاون مع الوجود السوري الغير منضبط في لبنان

مشاهد من المخيمات السورية في لبنان
مشاهد من المخيمات السورية في لبنان

شدد وزير الداخلية بحكومة تصريف الأعمال في لبنان بسام مولوي الأربعاء على أن بلاده لن تسمح "بالوجود العشوائي للسوريين" وسوف يتم تحديد أعدادهم في الوحدات السكنية وقال مولوي: "وجهنا بعدم تنظيم أي عقود لسوريين لا يملكون أوراقاً قانونية"، وفق وسائل إعلام محلية.

كذلك أردف أن الوجود السوري "الكثيف والعشوائي يشكل خطراً أمنياً والعديد منهم يرتكبون جرائم مختلفة" ويشار إلى أن موضوع اللاجئين السوريين البالغ عددهم نحو مليونين أضحت مادة للسجال السياسي والاجتماعي في لبنان الذي يعاني منذ 2019 من واحدة من أسوأ الأزمات المالية في العالم، حيث فقدت العملة المحلية ما يقرب من 100% من قيمتها أمام الدولار كما ارتفعت معدلات الفقر والبطالة والهجرة إلى الخارج أيضاً.

كذلك طغت بعض العنصرية على قرارات اتخذتها بلديات لبنانية منعت على سبيل المثال تجول السوريين مساء أو تأجير البيوت لهم وانتقلت تلك العنصرية بشكل فاقع أيضاً إلى وسائل التواصل الاجتماعي حيث انتشرت دعوات إلى طرد النازحين لا سيما أن البعض يعتبر هذا اللجوء "اقتصادياً" أكثر منه لدوافع أمنية أو إنسانية.