النهار
الثلاثاء 1 أبريل 2025 02:40 مـ 3 شوال 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أستاذ فلك يكشف دلالات مهمة بشأن الظواهر الفلكية لشهر إبريل والزلازل والتنجيم أنشطة رياضية وترفيهية للمتعافين من تعاطى المواد المخدرة داخل مراكز العزيمة التابعة لصندوق مكافحة الإدمان ضمن خدمات ما بعد العلاج وزارة النقل تُعلن عن تنفيذ 73 محورًا وكوبري على النيل ضمن مشروعات التنمية الكبرى المجلس القومي للمرأة يختتم مبادرة ”مطبخ المصرية بإيد بناتها” لدعم وتمكين المرأة اقتصاديًا تخصيص 639 ألف وحدة ضمن إسكان منخفضي الدخل التشكيل المتوقع لبيراميدز أمام الجيش الملكي في دوري أبطال أفريقيا أبرزهم معلول.. غيابات الأهلي أمام الهلال السوداني بدوري أبطال أفريقيا كواليس مشروع صيانة وترميم الأهرامات والمقابر بالجيزة التشكيل المتوقع لآرسنال أمام فولهام بالدوري الإنجليزي وموعد المباراة طريقة جديدة لدخول الأهرامات بداية من إبريل 2025.. تفاصيل مهمة التشكيل المتوقع للأهلي أمام الهلال السوداني بدوري أبطال أفريقيا مصرع شخص بطلقة نارية في الرأس أسفل منزله ببورسعيد.. والأمن يكثف الجهود لمعرفة الأسباب

عربي ودولي

روسيا ومالي تبحثان تعزيز العلاقات والوضع في النيجر

بحث وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، ونظيره المالي، عبد الله ديوب، تعزيز العلاقات بين البلدين والوضع في النيجر.

جاء ذلك في بيان للخارجية الروسية، اليوم قالت فية أن "وزيري الخارجية بحثا المسائل الآنية المتعلقة بمواصلة تعزيز علاقات الصداقة التقليدية بين روسيا ومالي، وتبادلا الآراء حول الوضع في منطقة الصحراء والساحل، بما في ذلك في جمهورية النيجر".

وأكد الوزير الروسي خلال اللقاء، الذي عقد على هامش الدورة الـ78 للجمعية العامة للأمم المتحدة، سعي موسكو "لمواصلة الجهود الرامية لدعم الاستقرار في مالي، بما في ذلك على منصة الأمم المتحدة".

يذكر أن النيجر شهدت في يوليوالماضي انقلابا عسكريا ضد محمد بازوم، أدى إلى عزله وسيطرة المجلس العسكري على السلطة في البلاد، وإعلان فترة انتقالية مدتها 3 سنوات.

وعلى الرغم من أعلان مجموعة "إيكواس" باستخدام القوة لإعادة بازوم إلى منصبه، إلا أنه لم يتم اتخاذ أي خطوات فعلية للتدخل في النيجر عسكريا، خاصة بعدما أعلنت كل من مالي وبوركينا فاسو دعمها للمجلس العسكري في نيامي، ضد أي تدخل محتمل للمجموعة.

وفي 12 سبتمبر الجاري، أعلن مندوب روسيا لدى الأمم المتحدة، فاسيلي نيبينزيا، أن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يريدان مواصلة الضغط السياسي على مالي من خلال اعتماد قرار يمدد العقوبات وعمل فريق الخبراء التابع للجنة العقوبات. "اكتشفنا في اللحظة الأخيرة أن المبدأ الرئيسي لأعضاء مجلس الأمن الغربيين لم يكن تمديد نظام العقوبات أو دعم تنفيذ اتفاق السلام الجزائري بشكل فعّال". مضيفا أن "السبب الحقيقي وراء عدم التنازل عن القرار الفرنسي والإماراتي هو ضرورة الحفاظ على فريق الخبراء".

وأشار إلى أن الغرب كان يرغب في "فرض ضغط سياسي على باماكو بذرائع حقوق الإنسان، بهدف منع الماليين من الخروج من نفوذهم الجيوسياسي".

موضوعات متعلقة