النهار
الأربعاء 2 أبريل 2025 05:34 صـ 4 شوال 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
إدارة العلاج الحر بالمنوفية تواصل المرور على المستشفيات في ثاني أيام العيد عمرو رجب: شخصية حمادة سبرتو في ”الحلانجي” مختلفة عما قدمته سابقاً ختام عروض ” الكرة بملعبكم ” بنجاح منقطع النظير على مسرح الفجيرة د. وائل متولي يشارك نجوم الفن الاحتفال بنجاح ”بنات همام” في حفل سحور رمضاني بكاء مصطفى شعبان في ”واحد من الناس” بسبب شقيقه ميار الببلاوي تشكف سر في غُسل إيناس النجار حقيقة طلب سامح حسين إلغاء الاجازات الرسمية.. الفنان يجيب - ”الكابتن” يتصدر الأعلى مشاهدة ضمن المسلسلات الكوميدي على Watch It ياسمين حسين لـ ” النهار ” : زيارة المناطق الأثرية في الأعياد فرصة لزيادة الوعي ومعرفة الحضارة المصرية د. كرستينا عادل فتحي لـ ” النهار ” : الأعياد فرصة لزيارة المعالم الأثرية للمصريين د. ريم فوزي لـ”النهار”: انتعاشة في سوق السياحية بالعيد ومصر جاذبة للاستثمار بسبب الاستقرار والأمن بصحبة أشقائه الثلاثة.. ضبط صاحب كافيتريا في مقتل تاجر حمير بالغربية بسبب مراجيح العيد

عربي ودولي

بوتين يقبل دعوة الرئيس الصينى لزيارة بكين أكتوبر المقبل

أعلن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، اليوم /الأربعاء/، قبول دعوة نظيره الصينى شى جين بينج؛ لزيارة بكين، أكتوبر المقبل؛ لحضور منتدى الحزام والطريق.

وقال بوتين - فى اجتماع مع وزير الخارجية الصينى وانج يي، وفقا لما اوردته وكالة انباء (تاس) الروسية - "سررت بالتأكيد بقبول دعوة الرئيس الصينى لزيارة الصين فى أكتوبر كجزء من حدث يروج لفكرة الرئيس المتمثلة فى حزام واحد، طريق واحد، والتى تحولت إلى علامة تجارية دولية".


وشدد بوتين على أن هذا يتماشى تماما مع مصالح روسيا والصين.. "حيث إنه ينسق أفكارنا لخلق مساحة أوراسية واسعة، ونحن متزامنون تمامًا".


من جانبه، قال المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميترى بيسكوف إن الاستعدادات جارية لزيارة بوتين للصين وسيتم الإعلان عن موعدها فى الوقت المناسب.


وتهدف مبادرة الحزام والطريق - وهى المفهوم الذى اقترحه شى جين بينج فى عام 2013 - إلى إعادة إنشاء طريق الحرير القديم بشكل رمزى والهدف هو أن تتمكن الصين من الوصول إلى الأسواق فى آسيا الوسطى والشرق الأوسط وأوروبا وأفريقيا ومناطق أخرى، بالإضافة إلى تكثيف مشاريع التجارة والاستثمار الدولية التى تشمل عددًا كبيرًا من الدول إلى جانب استخدام رأس المال الصينى والأجنبي. وقد انضمت أكثر من 150 دولة ومنظمة دولية إلى المبادرة.