النهار
الجمعة 22 نوفمبر 2024 11:10 صـ 21 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رئيس مركز ساحل سليم بأسيوط يفتتح منفذ بيع بأسعار مخفضة لمحاربة جشع التجار بحضور نائب وزير الخارجية ورئيسة اللجنة الوطنية لمكافحة الهجرة ندوة عن ”مخاطر الهجرة غير الشرعية” بأسيوط تكليف غادة عبد البارى للقيام بأعمال نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة إدراج 27 جامعة مصرية في الإصدار الأول لتصنيف التايمز للتخصصات البينية العراق يطلب عقد دورة غير عادية لمجلس الجامعة العربية لمواجهة التهديدات الإسرائيلية ضده درع واقٍ ضد الخرف مع التقدم في العمر.. تمارين رياضية ستغير حياتك بيع لوحة ”الموزة المعلقة” بسعر قياسي.. ما القصة؟ تفاصيل تغيير نهاية فيلم Deadpool amp; Wolverine.. تعرف إليها فيلم Venom: The Last Dance لـ توم هاردى يحصد 436 مليون دولار حول العالم أحداث فيلم Gladiator II ما بين الواقع والخيال.. تفاصيل وزير الإسكان يُصدر قرارا بحركة تكليفات وتنقلات بأجهزة المدن الجديدة بعد عامين من وفاة نجله الوحيد..وفاة عادل الفار بعد ساعات من دخوله المستشفى..تفاصيل

فن

100 عام على رحيل فنان الشعب سيد درويش

سيد درويش
سيد درويش

تحل اليوم الذكرى الـ 100 علي رحيل فنان الشعب سيد درويش، الذي ترك بصمة فنيه متميزة في تاريخ الغناء العربي ظلت خالدة من جيل لأخر ويعتبر من أحد أهم المطربين والملحنين في تاريخ الموسيقى المصرية والعربية.

في السياق ذاته ولد درويش فى مدينة الإسكندرية بحى كوم الدكة فى 17 مارس 1892 لأسرة متوسطة الحال،و تزوّج وهو فى سن السادسة عشرة ولهدذ عليه أن يجد يبحث عن عملا لكسب الرزق وتلبية احتياجات عائلته

عمل مع عدد من الفرق الموسيقية ولكن الحظ لم يساعدة بهذا العمل بسبب رؤيته الموسيقية المتعدده عن معايير زمنه التى تهتم للفنان والمغالاة فى استخدام الإمكانات الصوتية عن جماليات العمل ككُل والفكرة والهدف المنشودين منه.

ثم اتجه سيد درويش للعمل كعامل بناء، وكان يغنّى أثناء عمله بين زملاءه الأغانى التى تقوي عزيمتهم حتى سمعه ذات مرة الأخوين أمين وسليم عطا الله، وهما أشهر منتجى الأسطوانات الغنائية في وقتها، فنال صوته اعجابهم بشدة من ذات الإحساس القوى ورؤيته المنفرده عن غيرة من المطربيين

وهنا قرر اصطحابه لجوله فنيه إلى الشام فى نوفمبر 1908 ومن خلالها كانت سببا في تكوين علاقات مع مجموعة من الفرق الموسيقية والمسرحية بالشام وهو الأمر الذى جعله يعود ليسافر مرة أخرى للشام فى 1912 للعمل والتعلّم.

ظل درويش لمدة عامين فى الشام وتعلّم خلال تلك الفترة كتابة النوتة الموسيقية وفنون العزف على العود والإيقاع ليخرج بأول عمل له وهو دور "يا فؤادى ليه بتعشق"، وذلك عام 1917 وهو بعد العودة إلى القاهرة بعامين لاول ثمار ما تعلّمه فى الشام واستكمله فى القاهرة.

موضوعات متعلقة