النهار
الثلاثاء 5 نوفمبر 2024 11:29 صـ 4 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أودن للاستثمارات تقفز بأرباحها 98% خلال الربع الأول من العام الجاري شركة أودن تعتزم إطلاق صندقين للاستثمار في الأسهم وأدوات الدين شوبير: عروض لـ جوميز مدرب الزمالك وهذا موقف البرتغالي علي ياسر يكشف تفاصيل أزمة عدم قيده مع الزمالك: «مفاجأة صادمة» «غصب عن أي حد».. تعليق ناري لحازم إمام على استبعاد إمام عاشور من المنتخب نجم الأهلي السابق: الأخطاء التحكيمية في مباراة الزمالك والبنك الأهلي «فادحة» إبراهيم نور الدين: إيقاف محمد عادل غير صحيح.. والتسريب قيد التحقيق «مش حابب الشكل ده».. حازم إمام يوجه رسائل نارية إلى عبدالواحد السيد متحدث الزمالك يفاجئ الأهلي وشوبير برسالة على الهواء.. ويؤكد: لن نصمت «الزمالك أكبر قلعة رياضية».. عضو مجلس الأهلي يكشف رد فعل الخطيب بعد تصريح حسين لبيب مواعيد مباريات اليوم.. مواجهات قوية بأبطال أوروبا والنصر مع العين فى آسيا مي عبد الحميد: هدفنا توفير السكن الملائم للمواطنين منخفضي ومتوسطي الدخل

توك شو

انهيار الشيف هالة أثناء نعي زوجها: حب العمر وعيشت معاه أكتر ما عيشت في بيت أبويا

 الشيف هالة
الشيف هالة

نعت الشيف هالة فهمي زوجها الذي رحل عن عالمنا خلال الأيام الماضية، موجهة له رسالة مؤثرة.

وقالت الشيف هالة في برنامجها "ست الحبايب" الذي تقدمه عبر شاشة قناة "هي": قبل ما أقول أي حاجة اسمحولي أشكر اللي ساندتني وعزتني ووقفت معايا الفترة اللي فاتت، واسمحولي أخص بالذكر الإنسان اللي وقف معايا وأنا كنت عاملة زي الغريق هو الاخ الجدع في زمن قلة فيه الجدعنة، هو الدكتور هشام أحمد عبد الستار، ألف شكر ليك وكل اللي عملته معايا الفترة اللي فاتت فوق دماغي، وبشكر كل الشيفات في كل القنوات اللي جولي وعزوني ومسبونيش لحظة.

وانهارت الشيف هالة، أثناء نعيها زوجها الراحل، قائلة: النهاردة مكنتش متخيلة أبدًا إني هقول كده، إيهاب مكنش بس جوزي ولا عشرة عمري، ده كان أبويا وأخويا وابني كمان، أنا اتجوزته وأنا عيلة صغيرة، وعيشت معاه أكتر ما عيشت في بيت أبويا، ولما أبويا مات محستش بالإحساس اللي أنا فيه ده، حتى الزعل والحزن على أمي وأبويا غير اللي أنا فيه دلوقتي.

وتابعت: أنا الفترة اللي فاتت دي دوقت طعم المرار، وكنت حاسة إني بقيت لوحدي بالرغم من كل الناس اللي كانت حواليا، أول مرة أطلع حلقة وهو مش قاعد دلوقتي بيتفرج، كان عنده ميعاد الحلقة ده ميعاد مقدس، حتى الفترة الأخيرة كان بيبقى تعبان جدا ومش مركز أو بيغيب عن الوعي، كان أول ما ميعاد الحلقة تيجي يشاور ليهم على التلفزيون علشان يشغلوا الحلقة، كنت بخلص الحلقة واجري عليه احكي له اللي عملته، وفي الأيام الأخيرة كان سامعني بس مش مركز كنت برضو بحكي له، كان ونيس وعشرة العمر وحبيب العمر بجد.

واختتمت باكية: ربنا يجعل كل الألم والعذاب اللي كان فيه في ميزان حسناته وشفيع ليه.. كان عشرة عمري.