النهار
السبت 23 نوفمبر 2024 04:41 صـ 22 جمادى أول 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
عاجل.. وفاة الملحن والمطرب محمد رحيم بعد تألقها بأغاني وردة.. إيمان عبد الغني تتصدر تريند إكس مطورون: صفقة رأس الحكمة دليل على ثقة المستثمرين في السوق العقاري المصري ولدينا مشروعات متنوعة للاستثمار الاجنبي وزير الاسكان: 1.4 مليون وحدة سكنية.. و 2421 مشروع لمياه الشرب والصرف الصحى وتحلية مياه البحر ترتيب الدوري المصري بعد تعادل الأهلي مع الاتحاد السكندري الحكومة تبحث كيفية ضبط أسعار مواد البناء لإيقاف نزيف القطاع العقاري مطورون عقاريون يطالبون بتفعيل مبادرة بيع الوحدات العقارية بالدولار للأجانب مطورون عقاريون يرحبون بتحرير سعر الصرف ورفع سعر الفائدة انعقاد الجمعية العمومية العادية بنادي الحوار الرياضي بالمنصورة ”مروزق” يشيد بالمشاركة الفعالة لـ”أيادي مصر” الدقهلية في معرض القرية التراثية نجاح فريق طبى بمستشفى ميت غمر فى استئصال ٢٠ ورم ليفي من رحم فتاة الاتحاد السكندري يخطف تعادلاً قاتلاً أمام الأهلي في الدوري المصري

توك شو

انهيار الشيف هالة أثناء نعي زوجها: حب العمر وعيشت معاه أكتر ما عيشت في بيت أبويا

 الشيف هالة
الشيف هالة

نعت الشيف هالة فهمي زوجها الذي رحل عن عالمنا خلال الأيام الماضية، موجهة له رسالة مؤثرة.

وقالت الشيف هالة في برنامجها "ست الحبايب" الذي تقدمه عبر شاشة قناة "هي": قبل ما أقول أي حاجة اسمحولي أشكر اللي ساندتني وعزتني ووقفت معايا الفترة اللي فاتت، واسمحولي أخص بالذكر الإنسان اللي وقف معايا وأنا كنت عاملة زي الغريق هو الاخ الجدع في زمن قلة فيه الجدعنة، هو الدكتور هشام أحمد عبد الستار، ألف شكر ليك وكل اللي عملته معايا الفترة اللي فاتت فوق دماغي، وبشكر كل الشيفات في كل القنوات اللي جولي وعزوني ومسبونيش لحظة.

وانهارت الشيف هالة، أثناء نعيها زوجها الراحل، قائلة: النهاردة مكنتش متخيلة أبدًا إني هقول كده، إيهاب مكنش بس جوزي ولا عشرة عمري، ده كان أبويا وأخويا وابني كمان، أنا اتجوزته وأنا عيلة صغيرة، وعيشت معاه أكتر ما عيشت في بيت أبويا، ولما أبويا مات محستش بالإحساس اللي أنا فيه ده، حتى الزعل والحزن على أمي وأبويا غير اللي أنا فيه دلوقتي.

وتابعت: أنا الفترة اللي فاتت دي دوقت طعم المرار، وكنت حاسة إني بقيت لوحدي بالرغم من كل الناس اللي كانت حواليا، أول مرة أطلع حلقة وهو مش قاعد دلوقتي بيتفرج، كان عنده ميعاد الحلقة ده ميعاد مقدس، حتى الفترة الأخيرة كان بيبقى تعبان جدا ومش مركز أو بيغيب عن الوعي، كان أول ما ميعاد الحلقة تيجي يشاور ليهم على التلفزيون علشان يشغلوا الحلقة، كنت بخلص الحلقة واجري عليه احكي له اللي عملته، وفي الأيام الأخيرة كان سامعني بس مش مركز كنت برضو بحكي له، كان ونيس وعشرة العمر وحبيب العمر بجد.

واختتمت باكية: ربنا يجعل كل الألم والعذاب اللي كان فيه في ميزان حسناته وشفيع ليه.. كان عشرة عمري.