الأحد 19 مايو 2024 11:55 مـ 11 ذو القعدة 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
سبوتنيك: التليفزيون الإيراني يقطع البث ويذيع القرآن الكريم حسام وإبراهيم حسن يقدمان التهنئة لنادي الزمالك بعد التتويج بالكونفدرالية الزمالك يعلن تفاصيل إصابة أحمد حمدي في مباراة نهضة بركان الأهلي يهنئ الزمالك بالتتويج بلقب الكونفدرالية للمرة الثانية في تاريخه ممدوح عباس: زيزو مُستمر مع الزمالك.. والجمهور هو صانع البطولات الخارجية: مصر تتابع بقلق بالغ ما تم تداوله بشأن مروحية الرئيس الإيرانى وزير الرياضة يهنئ الزمالك وجماهيره بحصد الكونفدرالية.. ويؤكد: ننتظر فرحة الأهلي توقيع بروتوكول تعاون بين اتحاد المستثمرات العرب والاتحاد النسائي الروسى ….واختيار ” هدى يسي ” سفيرة سيدات أعمال تتارستان الزمالك بطلًا للكونفدرالية للمرة الثانية في تاريخه بعد الفوز على نهضة بركان بإطلالة أنثوية..الفنانة عبير صبري تخطف الأنظار في حفل زفاف ريم سامي الزمالك يحافظ على تقدمه بهدف أمام نهضة بركان قبل الـ15 دقيقة الأخيرة بالمباراة سيرك ”فانتزيا الإيطالى” يقدم أقوى برنامج بمدينة ٦ أكتوبر

أفريقيات

مافوسو: جنوب إفريقيا عادت من حافة أزمة مالية خطيرة

صرحت بوسي مافوسو الرئيس التنفيذي لقيادة الأعمال في جنوب إفريقيا (BLSA) ؛ إن احتمال حدوث أزمة مالية خطيرة في جنوب إفريقيا قد تضاءل.

قالت مافوسو في رسالتها الأسبوعية المفتوحة إن البلاد تتأرجح منذ آخر تصنيف ائتماني من الدرجة الاستثمارية في عام 2019. بدت مسارات الدين والإيرادات للحكومة خارج نطاق السيطرة ولم يكن من الواضح ما إذا كانت الخزانة الوطنية ستكون قادرة على المقاومة قالت إنها تطلب من جميع الجهات بمواصلة الإنفاق.
المشكلة هي أن مثل هذا الخطر يعزز نفسه. نظرًا لأن قرارات الاستثمار في الشركات هي قرارات مستقبلية؛ فإنها تضع في اعتبارها إمكانية انهيار المالية العامة للحكومة. مما سيؤدي حتما إلى أزمة اقتصادية أوسع نطاقا، لذا قد تتسبب في صدمات كبيرة لجميع الشركات.

ومع ذلك؛ قالت مافوسو إن الخزانة الوطنية أوفت إلى حد كبير بوعدها وبدأت الأعمال في استعادة الثقة.

وأشارت إلى بيان سياسة الميزانية متوسط ​​الأجل الأخير الذي يظهر أن الدين يخضع للسيطرة وأن الخزانة تمسك يدًا حازمة في الإنفاق. وقالت إن هذا مهم لأن مطالبات وزارة المالية لفتح الصنابير ، لا سيما فيما يتعلق بالإنفاق على الرعاية الاجتماعية، كانت "صاخبة ومتواصلة".

كما كان عليها أن تفرض قيودًا على الأجور في الخدمة المدنية التي اعتادت على الزيادات الحقيقية سنويًا.

ثم أضافت بتارغم من أن هذا أمر بالغ الأهمية لترسيخ حل مستدام لاحتياجات الرعاية الاجتماعية لأجزاء كبيرة من السكان. وكان بإمكان وزارة المالية ببساطة أن تذعن للطلبات المتعلقة بالبرامج التي تتراوح تكاليفها السنوية من 50 مليار راند، إلا أن ذلك لا يمكن أن يكون إلا على المدى القصير. لذا كان لابد من تمويل مثل هذه المطالب والخيارات الوحيدة هي فرض ضرائب أعلى أو المزيد من الديون.