الإثنين 20 مايو 2024 04:34 صـ 12 ذو القعدة 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
”غرفة الإسكندرية” تبحث سبل التعاون مع الجانب الأمريكي لزيادة حجم الاستثمارات بمصر مصدر أمني ينفي زعم جماعة الإخوان حدوث سرقات بالمطار الداخلية: استحداث دوران بشارع الماكينة لتيسير حركة المرور في ابو صوير بالإسماعيلية الأهلي يعلن إصابة علي معلول بقطع جزئي في وتر أكيلس.. ويخضع لجراحة طبية غدًا سبوتنيك: التليفزيون الإيراني يقطع البث ويذيع القرآن الكريم حسام وإبراهيم حسن يقدمان التهنئة لنادي الزمالك بعد التتويج بالكونفدرالية الزمالك يعلن تفاصيل إصابة أحمد حمدي في مباراة نهضة بركان الأهلي يهنئ الزمالك بالتتويج بلقب الكونفدرالية للمرة الثانية في تاريخه ممدوح عباس: زيزو مُستمر مع الزمالك.. والجمهور هو صانع البطولات الخارجية: مصر تتابع بقلق بالغ ما تم تداوله بشأن مروحية الرئيس الإيرانى وزير الرياضة يهنئ الزمالك وجماهيره بحصد الكونفدرالية.. ويؤكد: ننتظر فرحة الأهلي توقيع بروتوكول تعاون بين اتحاد المستثمرات العرب والاتحاد النسائي الروسى ….واختيار ” هدى يسي ” سفيرة سيدات أعمال تتارستان

صحافة صحافة عالمية

"جارديان": باحثون أمنيون يتمكنون من وقف انتشار فيروس "الفدية"

كشف تقرير حديث من موقع "جارديان" البريطانى أن هناك شخص ما أطلق عليه لقب accidental hero تمكن من إيقاف انتشار برمجيات "رانكوموارى واناكرى" التى اجتاحت العالم خلال الساعات الماضية، ويقال إنه أنفق بضعة دولارات لتسجيل اسم نطاق domain بشكل خفى فى البرامج الضارة.

 

وكانت تلك البرمجيات قد أثرت على منظمات كبرى، بما فى ذلك فيديكس وتليفونيكا، فضلا عن الخدمة الصحية الوطنية فى المملكة المتحدة NHS، حيث تم إخفاء العمليات والأشعة السينية، ونتائج الاختبار وسجلات المرضى وأصبحت غير متوفرة.

 

وكشف عن هذه المعلومات الباحث الأمنى البريطانى الذى يغرد على تويتر باسم malwaretechblog بمساعدة الباحث Darien Huss من شركة Proofpoint اللذين وجدوا وسيلة لغلق البرامج الخبيثة من داخلها.

 

يوجد مفتاح الإغلاق داخل البرامج حال أراد المطور وقف انتشاره، وهذا ينطوى على اسم نطاق لا معنى له طويل جدا تطلبه تلك البرمجيات الخبيثة من أجل تفعيل مفتاح الغلق.

 

وقال الباحث إن هذا النطاق كلفهم 10 دولارات، وخلال وقت قليل تم تفعيله والعمل على وقف انتشار تلك البرمجيات وتبطيئها، لكنهم لم يتمكنوا من مساعدة أوروبا وآسيا، حيث تأثر العديد من المنظمات، لكنه أعطى الناس فى الولايات المتحدة المزيد من الوقت لتطوير الحصانة الخاصة بهم.