الإثنين 20 مايو 2024 04:34 صـ 12 ذو القعدة 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
”غرفة الإسكندرية” تبحث سبل التعاون مع الجانب الأمريكي لزيادة حجم الاستثمارات بمصر مصدر أمني ينفي زعم جماعة الإخوان حدوث سرقات بالمطار الداخلية: استحداث دوران بشارع الماكينة لتيسير حركة المرور في ابو صوير بالإسماعيلية الأهلي يعلن إصابة علي معلول بقطع جزئي في وتر أكيلس.. ويخضع لجراحة طبية غدًا سبوتنيك: التليفزيون الإيراني يقطع البث ويذيع القرآن الكريم حسام وإبراهيم حسن يقدمان التهنئة لنادي الزمالك بعد التتويج بالكونفدرالية الزمالك يعلن تفاصيل إصابة أحمد حمدي في مباراة نهضة بركان الأهلي يهنئ الزمالك بالتتويج بلقب الكونفدرالية للمرة الثانية في تاريخه ممدوح عباس: زيزو مُستمر مع الزمالك.. والجمهور هو صانع البطولات الخارجية: مصر تتابع بقلق بالغ ما تم تداوله بشأن مروحية الرئيس الإيرانى وزير الرياضة يهنئ الزمالك وجماهيره بحصد الكونفدرالية.. ويؤكد: ننتظر فرحة الأهلي توقيع بروتوكول تعاون بين اتحاد المستثمرات العرب والاتحاد النسائي الروسى ….واختيار ” هدى يسي ” سفيرة سيدات أعمال تتارستان

صحافة إسرائيلية

صحيفة إسرائيلية تكذب وزير طاقة تل أبيب: مصر لا تحتاج لغازنا وتصدره فى 2020

كذبت صحيفة "ذى مارك" الاقتصادية الإسرائيلية التصريحات التى أدلى بها وزير الطاقة الإسرائيلى يوفيل شطينتس التى زعم فيها أن مصر ستستورد من إسرائيل الغاز الطبيعى من خلال حقولها فى البحر المتوسط، بواسطة إبرام عقود للاتفاق بين القاهرة وتل أبيب.

وقالت الصحيفة فى تقرير لها أن استهلاك مصر من الغاز يصل إلى نحو 47 مليار متر مكعب سنويا،  ويبلغ انتاجها 40 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعى ولا يشمل ذلك حقل "زهر" بالبحر المتوسط الذى اكتشف عبر شركة "إينى" الإيطالية.

وشددت الصحيفة الى أن مصر سيصبح انتاجها بحلول عام 2020 حوالى 75 مليار متر مكعب أى أن الانتاج المصرى من الغاز سيغطى احتياجها الداخلى وستقوم مصر بتصدير الفائض.

وقالت الصحيفة نقلا عن خبراء فى مجال الطاقة أن تل أبيب لا تستبعد أن تكتشف مصر حقول غاز طبيعى جديدة فى البحر المتوسط، إذا ما تم الاستعانة يشركات دولية كبرى فى مجال التنقيب والبحث عن الغاز الطبيعى.

وكان وزير الطاقة الإسرائيلى قد أدلى بتصريحات فى عدة مناسبات تتمثل فى اقتراب التوقيع على عقود لتصدير الغاز الإسرائيلى من إسرائيل إلى مصر عبر حقل "ليفتان" أو ايتمار.