الإثنين 20 مايو 2024 02:51 صـ 11 ذو القعدة 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
”غرفة الإسكندرية” تبحث سبل التعاون مع الجانب الأمريكي لزيادة حجم الاستثمارات بمصر مصدر أمني ينفي زعم جماعة الإخوان حدوث سرقات بالمطار الداخلية: استحداث دوران بشارع الماكينة لتيسير حركة المرور في ابو صوير بالإسماعيلية الأهلي يعلن إصابة علي معلول بقطع جزئي في وتر أكيلس.. ويخضع لجراحة طبية غدًا سبوتنيك: التليفزيون الإيراني يقطع البث ويذيع القرآن الكريم حسام وإبراهيم حسن يقدمان التهنئة لنادي الزمالك بعد التتويج بالكونفدرالية الزمالك يعلن تفاصيل إصابة أحمد حمدي في مباراة نهضة بركان الأهلي يهنئ الزمالك بالتتويج بلقب الكونفدرالية للمرة الثانية في تاريخه ممدوح عباس: زيزو مُستمر مع الزمالك.. والجمهور هو صانع البطولات الخارجية: مصر تتابع بقلق بالغ ما تم تداوله بشأن مروحية الرئيس الإيرانى وزير الرياضة يهنئ الزمالك وجماهيره بحصد الكونفدرالية.. ويؤكد: ننتظر فرحة الأهلي توقيع بروتوكول تعاون بين اتحاد المستثمرات العرب والاتحاد النسائي الروسى ….واختيار ” هدى يسي ” سفيرة سيدات أعمال تتارستان

صحافة إسرائيلية

موقع إسرائيلي «داعش» يجند مقاتلين جددا بمصر ينتمون لـ «الإخوان»

 

أبدت إسرائيل قلقها في أعقاب وصول تهديدات مما يسمى بتنظيم الدولة "داعش" بقصف مدينة إيلات في الأيام القليلة القادمة.

وذكر موقع "واللا" الإخبارى العبرى أن كبار القادة في التنظيم بسيناء تحدثوا مؤخرا مع ممثليهم في قطاع غزة، من أجل شن هجوم على ميناء إيلات.

وأشار الموقع إلى أن أحد نشطاء التنظيم ويدعى "أبو عثمان الموصلى" أكد أن تنظيم "داعش" نجح في تجنيد مقاتلين جدد من الفصائل الجهادية في مصر وبينهم أعضاء في جماعة الإخوان.

وتابع: هدف المقاتلين الجدد هو شن هجمات ضد الجيش المصرى والشرطة، بالإضافة إلى استهداف الجناح العسكري حركة حماس في قطاع غزة.

وكانت تقارير إسرائيلية تحدثت عن تفوق الجيش المصرى وتقدمه في مواجهة الإرهاب، بالرغم من التحديات التي يواجهها في سيناء، على عكس الجيش الأمريكى الذي يمر بضائقة شديدة في سوريا والعراق.

وأضافت أن إستراتيجية تنظيم داعش وضعها خبراء في المخابرات العراقية، والجيش العراقى السابق بقيادة صدام حسين، وهى الإستراتيجية التي تمكن التنظيم من تطبيقها بمهنية كبيرة في مصر والعراق وسوريا، ولا تزال تشكل تحديا وعقبة كبيرة أمام الجيوش النظامية الكبرى.