السبت 18 مايو 2024 10:49 مـ 10 ذو القعدة 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أول ربع ساعة.. التعادل السلبي يسيطر على مباراة الأهلي والترجي في نهائي الأبطال في أول 10 دقائق.. إصابة علي معلول وخروجه وكريم فؤاد بدلًا منه في نهائي إفريقيا بين الأهلي والترجي علم فلسطين يزين مدرجات الأهلي أمام الترجي في نهائي أبطال إفريقيا ”الذكاء الاصطناعي وتأثيره على الإنسان” بملتقى الهناجر الثقافى بمشاركة كوكبة من المفكرين.. مكتبة مصر العامة تناقش التغيير في الشخصية المصرية جانتس وزير الحرب الإسرائيلي: أدعو لتأسيس حكومة إسرائيلية جديدة واستقالة نتنياهو استجابة لمظاهرات الشعب الإسرائيلي مؤتمر بعنوان “الطريق إلى التميز والابداع” بكلية التربية جامعة الزقازيق فعاليات اليوم الأول لقافلة جامعة المنصورة المتكاملة ”جسور الخير-21” لمدينة شلاتين ” الأمراض المعدية ” تتفقدد 109 منشأت صحية خلال إبريل الماضى كشف ملابسات سير سيارة عكس الإتجاه بالقاهرة.. وضبط مرتكب الواقعة الأهلي يصل ملعب حمادي العقربي برادس قبل القمة المرتقبة في ليالي الأبطال.. هجوم الأهلي يتفوق على هجوم الترجي التونسي

عربي ودولي

الأمين العام للمجلس الأعلى في ألمانيا ” لـ ”النهار ” : القاهرة ساهمت فى تحصين الشباب ضد التطرف

عبد الصمد اليزيدي الأمين العام للمجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا،
عبد الصمد اليزيدي الأمين العام للمجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا،

قال الدكتور عبد الصمد اليزيدي الأمين العام للمجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا، لـ " للنهار ": إن مسلمي ألمانيا ممتنون كثيرًا للقيادة المصرية والمؤسسات الدينية، وعلى رأسها الأزهر الشريف، الذي ظل على مر العصور والأزمنة سفينة الوسطية والاعتدال، والسلم والسلام، ومنبرًا للريادة العلمية والمرجعية الإسلامية، مشيرًا إلى أن زيارة الإمام الأكبر الدكتور الشيخ أحمد الطيب إلى ألمانيا، وتقديمه محاضرة في البرلمان الألماني تركت أثرًا كبيرًا نعتز ونفخر به في المحافل كافة.

وأكَّد "اليزيدي " أن الدولة المصرية تُعد رمزًا للتعايش والأمن والسلام، مشيدًا بدور الأزهر الشريف، واتفاقيته التعاونية مع بابا الفاتيكان، فضلًا عن تقديم وثيقة الأخوة الإسلامية للعالم، والتي تُعد بدورها عمل ريادي انعكس بشكل كبير على المسلمين في ربوع العالم كافة، لا سيَّما في ألمانيا، حيث سلَّطت الوثيقة الضوء على جُملة من القضايا وصححت العديد من القضايا والمعلومات المغلوطة والغير واقعية.

وأضاف "اليزيدي" أن الإمام الأكبر بيَّن من خلال هذه الوثيقة روح الدين الإسلامي، الذي هو منبع السلم والسلام، مشيرًا إلى العلاقات الوثيقة بين المجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا ووزارة الأوقاف المصرية ومؤسسة الأزهر الشريف.