الأحد 19 مايو 2024 08:06 صـ 11 ذو القعدة 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الداخلية تكشف حقيقة فيديو الاستعراض في زفاف ”صحراوي الإسماعيلية” فرحها ثاني يوم العيد.. الحزن يخيم على المنوفية بعد وفاة فتاة أسفل عجلات جرار زراعي مصرع شخص بالمنوفية بعد سقوط سيارته في مصرف مشاركة وزارة السياحة والآثار في ورشة العمل المصرية التركية للترويج للمقصد السياحي المصري الحسم يتأجل.. تعرف على موعد مباراة الإياب بين الأهلي والترجي في أبطال إفريقيا التعادل السلبي يحسم موقعة الذهاب بين الأهلي والترجي في نهائي أبطال إفريقيا بالصور.. وزيرة الثقافة ونجوم الفن يؤدون واجب العزاء في زوجة أحمد عدوية المستشار الألماني شولتس: 500 شاحنة هي الحد الأدني للمساعدات الإنسانية ومن شن الحرب عليه المسؤولية الإنسانية بفلسطين 60 دقيقة سلبية بين الأهلي والترجي في ذهاب نهائي أفريقيا شوط أول سلبي بين الأهلي والترجي في ذهاب أبطال أفريقيا الحكم على مقتحم منزل رئيسة الكونجرس الأمريكي السابقة بالسجن 30 عاما أول ربع ساعة.. التعادل السلبي يسيطر على مباراة الأهلي والترجي في نهائي الأبطال

حوادث

إحالة أوراق المتهمين بقتل شاب سورى وسرقته بالعاشر من رمضان للمفتى

قررت محكمة جنايات الزقازيق بالشرقية، إحالة أوراق شابين إلى مفتي الديار المصرية، وحددت جلسة اليوم الثاني من شهر نوفمبر المقبل للنطق بالحكم؛ لاتهامها بقتل شاب سوري وسرقة هاتفه المحمول وساعة يد خاصة به بدائرة قسم شرطة ثانٍ العاشر من رمضان.

صدر القرار برئاسة المستشار نسيم علي بيومى، رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين، محمد السيد، وسامى زين العابدين، والوليد حسين مكي، وأمانة سر يامن محمود، وإسلام محجوب.

تعود أحداث القضية رقم 471 لسنه 2022 جنایات ثانٍ العاشر من رمضان، المقيدة برقم 829 لسنة 2022 كلي جنوب الزقازيق، ليوم 20 يناير الماضي، عندما قررت جهات التحقيق إحالة المتهمين: محمد إ م م ر، 20 سنة، سمكري سيارات، مقيم في الحي 11 بدائرة قسم شرطة ثانٍ العاشر من رمضان، ومحمد أ ش ر، 23 سنة، عاما، مقيم في الحي 14 بدائرة قسم شرطة ثانٍ العاشر من رمضان، إلى المحاكمة الجنائية في محكمة جنايات الزقازيق؛ لقتلهم المجني عليه جلال محمد خولة، سوري الجنسية، من غير سبق إصرار أو ترصد.

جاء في أمر الإحالة أن المتهم الأول قد كال للمجني عليه عدة طعنات باستخدام سلاح أبيض (سكين) التقطه آنذاك من مسرح الواقعة، فاستقر بمنطقة الصدر وأودت بحياته على النحو المبين بتقرير الصفة التشريحية، وذلك حال تواجد المتهم الثاني بمسرح الواقعة لمراقبة المسكن قاصدين من ذلك إزهاق روحه تسهيلًا وتأهبًا لفعل جنحة، بأن سرقا هاتف محمول وساعة يد مملوكة للمجنى عليه.

وتبين من التحريات، تردد المتهم الأول على محل إقامة المجني عليه، كون المتهم تربطه علاقة صداقة بأحد مرافقي المجني عليه في المسكن، وحال ذلك تولدت لدى المتهم الأول نية سرقة محتويات مسكن المجني عليه لمروره بأزمة مالية فاستعان بالمتهم الثاني لتنفيذ جريمتهما التي خططا لها، لكن حال دلوف المتهم الأول المسكن عقب كسر باب شرفة المسكن قاومه المجني عليه فالتقط المتهم السكين من المسكن وأنهى حياة المجني عليه بعدة طعنات، قبل أن يتمكنا من سرقة هاتف وساعة يد المجني عليه.