الأحد 12 مايو 2024 11:35 مـ 4 ذو القعدة 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
سيف الجزيري يسجل هدف تقليص الفارق للزمالك أمام نهضة بركان بالكونفدرالية أتلفن 3 جرارات.. 4 سيدات يطلقون الأعيرة النارية على آخرين خلال حرث أرضهم في قنا نهضة بركان يتقدم بثنائية أمام الزمالك في الشوط الأول بكأس الكونفدرالية السيناتور الأمريكي كريس كونز: نتنياهو يقود إسرائيل لقطع العلاقات مع الولايات المتحدة عادل تاحيف يسجل ثاني أهداف نهضة بركان أمام الزمالك بكأس الكونفدرالية مرور 30 دقيقة.. الزمالك يبحث عن تسجيل هدف التعادل أمام نهضة بركان متحدث الخارجية: إسرائيل تتبع سياسة ممنهجة لجعل قطاع غزة غير قابل للحياة نهضة بركان يسجل هدف التقدم أمام الزمالك بنهائي كأس الكونفدرالية أربعة طلبات عاجلة للأهلي من اتحاد الكرة وكيل صحة الإسماعيلية تتفقد مستشفى الحميات وتوجِّة بإستكمال تجهيزات العيادات الخارجية وزير الخارجية الأمريكي بلينكن: نرفض عملية عسكرية إسرائيلية في رفح الفلسطينية ولن نوفر لها دعم عسكري مياه القاهرة: إنقطاع المياه عن مناطق شبرا الخيمة لمدة 6 ساعات

صحافة عالمية

"الجارديان": مصر تطارد مشتري "توت عنخ آمون" بـ"الإنتربول"

سلطت صحيفة "الجارديان" البريطانية، اليوم الثلاثاء، الضوء على مخاطبة وزارة الآثار المصرية للشرطة الدولية " الإنتربول" لتتبع أثر رأس توت عنخ أمون التي تم بيعها لمشتر مجهول في مزاد بالمملكة المتحدة من قبل دار "كريستيز" للمزادات مقابل 4.7 مليون جنيه استرليني دون إظهار سندات ملكيتها.

وأشارت الصحيفة البريطانية، إلى أن مصر طالبت الإنتربول بسرعة الاستجابة لها والعثور على رأس تمثال توت عنخ أمون الذي تم بيعه لمجهول، موضحة أن مصر تخطط لمقاضاة دار "كريستيز" للمزادات بتهمة نهب التمثال من معبد الأقصر وبيعه دون اظهار سندات تثبت ملكيتها له.

وأوضحت الصحيفة أن مصر طلبت من الانتربول تتبع التمثال وغيره من القطع الأثرية التي تم بيعها دون أوراق تثبت ملكيتهم لها، وانتقدت السلطات البريطانية لعدم دعمها لمطالبتها وإثبات أن القطع غادرت مصر بطريقة شرعية.


وكان رأس الملك الفرعوني توت عنخ أمون المصنوع من الكوارتزيت البني والبالغ ارتفاعه 28.5 سنتيمترا، تم بيعه بأكثر من 4.7 ملايين جنيه استرليني، ولم يكشف عن اسم المشتري، ويجسد رأس التمثال الإله أمون، إله الشمس عند المصريين القدماء، والذي حكم مصر بين عامي 1333 و1323 قبل الميلاد.

وتم بيع التمثال الأسبوع الماضي إلى جانب 32 قطعة أثرية مصرية أخرى على الرغم من اعتراضات مصر على عملية البيع لكن شركة المزادات البريطانية تحدت الجميع وباعت القطعة الأثرية دون الاهتمام لمطالب السلطات المصرية.