الإثنين 13 مايو 2024 04:41 صـ 5 ذو القعدة 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رئيس البرلمان العربي: سلطنة عمان تحتل مكانة متميزة في منظومة العمل العربي المشترك ”تموين القليوبية” يضبط 90 مخالفة لمخابز بلدية لإنتاج خبز ناقص الوزن وغير مطابق للمواصفات موعد مباراة الزمالك أمام نهضة بركان بإياب نهائي كأس الكونفدرالية الزمالك يخسر أمام نهضة بركان 2-1 في ذهاب نهائي كأس الكونفدرالية مرور 75.. الزمالك يبحث عن التعادل أمام نهضة بركان بكأس الكونفدرالية سيف الجزيري يسجل هدف تقليص الفارق للزمالك أمام نهضة بركان بالكونفدرالية أتلفن 3 جرارات.. 4 سيدات يطلقون الأعيرة النارية على آخرين خلال حرث أرضهم في قنا نهضة بركان يتقدم بثنائية أمام الزمالك في الشوط الأول بكأس الكونفدرالية السيناتور الأمريكي كريس كونز: نتنياهو يقود إسرائيل لقطع العلاقات مع الولايات المتحدة عادل تاحيف يسجل ثاني أهداف نهضة بركان أمام الزمالك بكأس الكونفدرالية مرور 30 دقيقة.. الزمالك يبحث عن تسجيل هدف التعادل أمام نهضة بركان متحدث الخارجية: إسرائيل تتبع سياسة ممنهجة لجعل قطاع غزة غير قابل للحياة

صحافة عالمية

صحيفة إيطالية :ممارسات أسرة ريجيني تحرج سلطات روما

 

 
علقت صحيفة كورييرى ديلا سيرا الإيطالية، على مطالبة أسرة الباحث «جوليو ريجينى» للبرلمان الأوروبى بإعلان مصر «بلدًا غير آمن»، بأن هذه الضغوط التى تمارسها أيضا أحزاب المعارضة، تحرج رئيس الحكومة ماتيو رينزى، وتتسبب فى منع توجه السفير الجديد إلى مصر.
ونشرت الصحيفة رسالة من الدكتورة مها عبدالرحمن، الأستاذة المصرية المشرفة على دراسات الدكتوراه الجامعية فى مصر للطالب «ريجينى»، أرسلتها إلى المدعى العام الإيطالى، وتقول فيها «مصر بلد آمن»، ردًا على مطالبات أسرة الشاب فى البرلمان الأوروبي.
وأكدت الصحيفة أن مها عبدالرحمن نسقت مع جامعة كامبريدج قبل إرسال هذه الرسالة إلى النيابة العامة فى روما، بعد أن تجنبت الدكتورة والجامعة فيما سبق الحديث إلى المحققين الإيطاليين، حول أية معلومات عن «ريجينى».
وفرضت الجامعة سرية كاملة على ما يخص أنشطة «ريجينى»، حتى من خلال أساتذته الذين كانوا يتلقون رسائله عبر البريد الإلكترونى، كما أن فريق التحقيقات الإيطالى توجه إلى بريطانيا، لكن الجامعة رفضت تقديم أى معلومات أو الكشف عن أسرار الأكاديمية إلى الوفد.
وكان «ريجينى» تبادل الرسائل مع الأساتذة فى الجامعة، وأراد فريق التحقيقات الإيطالى جمع معلومات عن تلك الرسائل، ومهمة «ريجينى» وسبب تبادله تلك الرسائل، ولكن أثار التكتم الشديد من قبل جامعة كامبريدج الجدل فى إيطاليا، حول طبيعة وعلاقة الباحث الإيطالى مع الجامعة.