الخميس 2 مايو 2024 05:18 مـ 23 شوال 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تشكيل توتنهام المتوقع أمام تشيلسي في الدوري الإنجليزي «شرشر» ينعى محمد العزب رئيس قطاع الإعلام بالشركة المصرية للاتصالات وزيرة التضامن الاجتماعي تكرم دينا فؤاد عن مسلسل «حق عرب» إصابة طارق حامد تنهي موسمه الكروي مع نادي ضمك السعودي الجريمة الغامضة.. ننشر أول صور لـ أب ونجله ماتا بالرصاص أثناء عودتهما من حفل زفاف بقنا محافظ كفر الشيخ: تنفيذ 12 قرار إزالة في مطوبس.. ولا تهاون مع المخالفين السباح السعودي من ذوى الهمم يبدء معسكر تدريب السباحة بالغردقة لمحاولة عبور المانش محافظ الفيوم يزور الكنيستين الإنجيلية والكاثوليكية لتقديم التهنئة للإخوة الأقباط بعيد القيامة المجيد الأورمان تطلق حملة صكوك الأضاحي 2024 محافظة أسيوط تعلن تفعيل غرف العمليات ومركز سيطرة الشبكة الوطنية للطوارىء خلال إجازة عيد القيامة وشم النسيم جامعة أسيوط تعلن عن توفر منحة السفارة اليابانية MEXT للعام 2025 مواصلة حملات نظافة وصيانة كشافات الإنارة بمدخل أسيوط الجنوبي

عربي ودولي

خلال مشاركة البرلمان العربي في اجتماع منتدى النساء البرلمانيات بالاتحاد البرلماني الدولي

شيخة الجفيري: استخدامات الأسلحة ذاتية التشغيل يحمل تمييز عنصري ضد النساء ويجب إشراك المرأة بمعدلات أكبر في المفاوضات الدولية لنزع السلاح

دعت النائبة شيخة الجفيري عضو البرلمان العربي إلى زيادة إشراك عنصر النساء في المفاوضات الخاصة بالتوصل إلى صك دولي ملزم لحظر الأسلحة الفتاكة ذاتية التشغيل، المتوقع الوصول إليه في عام 2026، حسبما أعلن الأمين العام للأمم المتحدة، مشيرة إلى أن إحصائيات الأمم المتحدة تشير إلى أنه ما تزال معدلات التمثيل النسائي في اجتماعات نزع السلاح المتعددة الأطراف غير متناسبة مع دور المرأة المتنامي على كافة المستويات.

جاء ذلك خلال المداخلة التي ألقتها النائبة شيخة الجفيري عضو البرلمان العربي خلال المشاركة في اجتماع منتدى النساء البرلمانيات بالاتحاد البرلماني الدولي، وذلك في أولى مشاركات البرلمان العربي في اجتماعات الجمعية الـ 148 للاتحاد التي تستضيفها جنيف خلال الفترة من 23 إلى 27 مارس 2024م.

وفي مداخلتها، أكدت شيخة الجفيري أنه مع الاتفاق على ضرورة الحظر التام للأسلحة الفتاكة ذاتية التشغيل نتيجة الآثار المدمرة المترتبة عليها، فإن الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في تصميمها وتشغيلها بحيث تكون موجهة ضد مجموعة محددة كالنساء أو تكون مبرمجة لاستهداف أشخاص ذات علامات محددة كاللون أو الجنس أو العرق، يحمل جريمة جديدة غير جريمة استخدام هذه الأسلحة ذاتها، وهي جريمة التمييز العنصري.

وأضافت "الجفيري في مداخلتها "يجب علينا كبرلمانيين إيلاء هذا الأمر أهمية كبيرة، خاصة أن هناك فئات محددة تكون أكثر تأثراً من استخدام مختلف أنواع الأسلحة بشكل عام، وليس الأسلحة ذاتية التشغيل فقط، وتأتي النساء في مقدمة هذه المجموعات".